هؤلاء ماتو ولم يُدفَنو حتى اليوم. يفرضون علينا حياة مختلفة عن حياة كل البشر ويحللون امورا لا ترضى بها كل البشر. ويتدخلون في غرف نومنا ومأكلنا وحتى طريقة شرب مائنا.
التسائل هنا كمسلم لماذا الحديث تحديداً ولماذا كل هذا التحامل عليه ولماذا ترى نبرة من الحقد في كلامي على من نقلوه وتهكم مستفز في غير مرة.